ونسيت لحظة غدرها الذى اسكن الاهات بين الضلوع
وكانى لعبة جامدة يسكنها الخضوع
وظننتى انى بهواكى ماذلت مخدوع
لا وعينيكى الجميلة لن تسمعى صدى حبى فى أزنك
أو حينما كان الهوى فى زمن هويا مسموع
منذ فراقك كم ذاق قلبى من جرح حبك المصنوع
ياااااااااااااااااااااااااااااااااااااا من كنتى يوما
حبيبى وهواكى قدرى ونصيبى
اتخذت النسيان ثوباً ليكون سلاحً وضروع
أرجوكى لاتحاولى الرجوع ........